ما أكثر ما تريد هذه الحكومة تنفيذه ولكن هل تستطيع ؟  
سورية الجميلة RSS خدمة   Last Update:18/11/2024 | SYR: 01:19 | 18/11/2024
الأرشيف اتصل بنا التحرير
TopBanner_OGE

Sama_banner_#1_7-19




خلطات كامبو


شاي كامبو


IBTF_12-18



runnet20122



 يعتقدون أنّ مفاتيح الخزينة معهم وحدهم
الملحدون الاقتصاديون ..الخطر الجاسم على الاقتصاد السوري
26/02/2024      


 




سيرياستيبس :
كتب الخبير الاقتصادي جورج خزام :

إن أي خروج عن المنطق العلمي الموجود في كتب الإقتصاد و نظرياته العلمية
و إن أي أفكار هدامة تتبنى مفاهيم تغيير القوانين الأزلية لجميع أسواق العالم من ناحية التسعير و العرض و الطلب و حرية حركة الأموال و البضائع لتحقيق المصلحة العامة و الخاصة
هي بمجموعها تدخل ضمن مفهوم الإلحاد الإقتصادي لعدم إعترافها بوجود قوة محركة لكل ما هو بالسوق هي أقوى من أي محاولة لتغيرها بقرار عديم الجدوى
_ إن أسوأ ما يعاني منه الإقتصاد الوطني هو وجود بعض الملحدين الإقتصاديين في بعض مراكز إتخاذ القرار الإقتصادي و المالي يعتقدون بأنه يمكن تحويل الأسواق و الإقتصاد الوطني الواسع إلى خزنة حديدية مقفلة مفاتيحها الوحيدة معهم
_ إن الملحد الإقتصادي يعتقد بأنه طفرة إستثنائية بأفكاره الإقتصادية مع العلم بأنه يهدم كل إيمان بعلوم الإقتصاد و يهدم كل ما هو حوله بأفكار هدامة لا تصلح للتطبيق بأي زمان ومكان
_ إن أكثر ما يميز الملحد الإقتصادي هو القرارات الإقتصادية التي يصدرها و لم يسبق لأي شخص من قبله أن أصدرها أو تبناها لأنها خارج المنطق العلمي الإقتصادي
_ إن الإيمان بأن الأسواق لم تخلق بالصدفة من العدم و إنما وجدت نتيجة تراكم لجهود الملايين من التجار و الصناعيين و المزارعيين خلال سنوات طويلة سابقة حتى أصبحت على وضعها الحالي يجعل من المحافظة عليها هو واجب وطني لن يشعر به الملحد الإقتصادي لأنه لا يشعر بالإنتماء المطلق للوطن إنما يشعر بالإنتماء لذاته الخاصة فقط
_ إن أهم مقومات الإيمان للقضاء على الإلحاد الإقتصادي هو الإيمان بوجود قوة محركة لكل ما هو موجود بالسوق هي قوة خير تسعى لإطلاق الإبداع بالإختصاص في داخل كل شخص و تاجر و صناعي و مزارع من أجل الحصول على الأرباح لتحسين مستوى الدخل و معه تحريك العجلة الإقتصادية و زيادة قوة العملة الوطنية


التعليقات:
الاسم  :   تاجر وصناعي مقهور  -   التاريخ  :   27/02/2024
بعيدا عن الشعارات الوطنيات اهم ما يجب التركيز عليه هو استقطاب اليد العاملة وخلق فرص عمل لامتصاص البطالة بمشاريع منتجة، هذه المهمة لن يقوم بها سوى القطاع الخاص لانه لا يمكن ان يقوم بمشروع خاسر، ان كافة مشاريع الدولة في الوقت الحالي خاسرة لذلك يجب التوجه الى دعم القطاع الخاص لاعادة دوران عجلة الاقتصاد التي توقفت بسبب: المنصة العظيمة لتمويل المستوردات قايمة الممنوعات وامسموحات والكماليات التي ليس لها اي معنى سوى العرقلة، الجمارك الذي يجب حصر نشاطها عند مداخل المدن وليس داخل المدن والازقة، المالية التي تريد تعبية خزانة الدولة باي ثمن مما ارهق الشعب كافة الفعاليات دون استثناء تعهد اعادة. القطع الذي اثبت فشله في السنين السابقة وتم اعادة العمل فيه كاننا لا نعرف ان نقرا التاريخ الاقتصادي للقوانين السابقة، بدل الاحتياط بالقطع الاجنبي كما لو كان ًمع اي من المواطنين جزء من هذا المبلغلدفع البدل، يا ايتها الحكومة العتيدة الجبارة نرجو منك مواجهة الواقع واصدار قرارات جريئة مهما كانت النتائج على قيمة الصرف فلا بد ان تثبت في الاخير ولكن نكون قد اطلقنا عجلة الاقتصاد، شكرا لكم نرجو ان نجد اذانا صاغية

الاسم  :   1818  -   التاريخ  :   26/02/2024
عجبني وصف ( الالحاد الاقتصادي) بس يجب التنوية لاستخدام كلمة الجاسم و الصحيح الجاثم

شارك بالتعليق :

الاسم : 
التعليق:

طباعة هذا المقال طباعة هذا المقال طباعة هذا المقال أرسل إلى صديق

 
 

سورس_كود



islamic_bank_1


Baraka16


Orient 2022



معرض حلب


ChamWings_Banner


CBS_2018


الصفحة الرئيسية
ســياســة
مال و مصارف
صنع في سورية
أسواق
أعمال واستثمار
زراعـة
سيارات
سياحة
معارض
نفط و طاقة
سوريا والعالم
محليات
مجتمع و ثـقافة
آراء ودراسات
رياضة
خدمات
عملات
بورصات
الطقس