ما أكثر ما تريد هذه الحكومة تنفيذه ولكن هل تستطيع ؟  
سورية الجميلة RSS خدمة   Last Update:18/11/2024 | SYR: 16:30 | 18/11/2024
الأرشيف اتصل بنا التحرير
TopBanner_OGE

Sama_banner_#1_7-19




خلطات كامبو


شاي كامبو


IBTF_12-18



runnet20122



 بعد رمضان ستطحن كل شيء ... ؟؟
16/03/2024      



سيرياستيبس :

كتب الاعلامي معد عيسى :

لبعد رمضان ” هو الرد الأكثر تداولاً بين الجهات العامة هذه الأيام على أسئلة تتعلق بعمل هذه الجهات وخدماتها، ومن يسمع لهجة الإصرار في الرد “لبعد رمضان” يصله شعور بأن هذه الجهات كانت عبارة عن جبهات عمل مستمرة قامت بفتوحات غير مسبوقة وأنها بعد رمضان ستطحن كل شيء.

بعد رمضان سيكون كما قبله، وربما بهمة أقل بعد الاسترخاء، هذا على الأقل ما اعتدنا عليه في سنوات سابقة، أما ما يُمكن فعله في شهر رمضان فهناك الكثير من الدول تنتظر هذا الشهر ولاسيما في المدن لإجراء الصيانات، والترميمات للشوارع والمرافق العامة، والتحضير للعيد والألعاب، وتزيين المدن مستغلّين قلة الحركة بشكل عام.

هناك الكثير مما يمكن فعله في الشوارع هذه الأيام ولاسيما موضوع ترميم الحفر والآثار التي تركتها عملية إزالة الحواجز، وكذلك الأمر إزالة الكثير من المطبات التي مازال هناك الكثير منها من دون إشارات دلالة وبأشكال وارتفاعات متباينة، ولا يعلم بها إلا أصحاب السيارات الذين تكسّرت سياراتهم، ولا يسمع بها إلا أصحاب محلات إصلاح السيارات لكثرة ما حققت لهم أرباحاً.

بالمقابل هناك جهات استثمرت حتى في فضائل شهر رمضان ونسبته لها لتغطي على النتائج الكارثية لقراراتها، وفي مقدمة هذه الجهات المصرف المركزي الذي نسب تحسّن سعر صرف الليرة أمام الدولار هذه الأيام لقراراته فيما الواقع يعود لتدفق الحوالات المالية من المغتربين لأهاليهم والتبرعات للأعمال الخيرية.

رمضان شهر الجميع، شهر رفع الحسنات وليس الأسعار، شهر يُمكن أن نحول مجموعات ال “واتس أب “، مجموعة الفروج، ومجموعة الخضار والفواكه، ومجموعة المعمول، ومجموعة القهوة.. مجموعات رحمة للمواطن وليست مجموعات ترفع الأسعار لحظة بلحظة؟.

ر


التعليقات:
الاسم  :   المحامي بسام صباغ  -   التاريخ  :   16/03/2024
أمس كنت أنتظر أحد المسلسات الرمضانية على قناة مصرية وبدأت الدعايات وقلت ياحسرتي علينا ، كل الشركات وشركات الامتياز تعمل في مصر وتقنية الدعايات ممتازة من حيث التصوير والاضاءة والاخراج بسبب وجود شركات محترفة تعمل أيضاً في هذا المجال ، ونحن محترفون في تطفيش الشركات العربية والأجنبية بعدة وسائل واختراعات كاذبة يتخللها الشعور بالعمالة أو الانتقام أو مركبات النقص ،،، المهم أصبحنا بلا هوية ،،، تنظر الى أي بلد تجد العلامات الفارقه المشهورة تنتشر فيها ، طبعاً هذا دليل عافية من حيث تشغيل اليد العاملة ونقل التكنولوجيا والمعرفة الفنية بالاضافة الى المنظر العام للمطاعم والآرمات من حيث الشكل والألوان ،،، الخ ......عندنا مضاعفة وتكثيف في مشاعر النقص حتى الاحباط وكره أي شركة تحاول الاستثمار في سوريا وتدن مزمن في تقديرها واطلاق التهم بسبب درجة متخيلة من القصور عن النفس وشعور قوي بعدم الكفاءة وانعدام الأمن ناجم عن نقص نفسي حقيقي أو افتراضي مُتخيل

شارك بالتعليق :

الاسم : 
التعليق:

طباعة هذا المقال طباعة هذا المقال طباعة هذا المقال أرسل إلى صديق

 
 

سورس_كود



islamic_bank_1


Baraka16


Orient 2022



معرض حلب


ChamWings_Banner


CBS_2018


الصفحة الرئيسية
ســياســة
مال و مصارف
صنع في سورية
أسواق
أعمال واستثمار
زراعـة
سيارات
سياحة
معارض
نفط و طاقة
سوريا والعالم
محليات
مجتمع و ثـقافة
آراء ودراسات
رياضة
خدمات
عملات
بورصات
الطقس