ما أكثر ما تريد هذه الحكومة تنفيذه ولكن هل تستطيع ؟  
سورية الجميلة RSS خدمة   Last Update:16/11/2024 | SYR: 16:34 | 16/11/2024
الأرشيف اتصل بنا التحرير
TopBanner_OGE

Sama_banner_#1_7-19




خلطات كامبو


شاي كامبو


IBTF_12-18



runnet20122



 خبير اقتصادي : المطلوب زيادة القوة الشرائية لليرة .. وليس زيادة رواتب وهمية ؟
23/07/2024      




سيرياستيبس :
كتب الخبير الاقتصادي جورج خزام :

إن أول عمل سوف تقوم به الحكومة الجديدة القادمة
و أول مطلب سوف يطالب به الأعضاء الجدد لمجلس الشعب هو زيادة الرواتب زيادة وهمية سلبية دون المطالبة بزيادة القوة الشرائية لليرة السورية عن طريق تخفيض سعر صرف الدولار و زيادة الإنتاج
حيث تقع الأسواق بفخ فائض السيولة النقدية المتراكمة بالليرة السورية
و دون المطالبة بإلغاء كل القرارات التي كانت السبب بتراجع الإنتاج و منها الإرتفاع غير الطبيعي للكهرباء
و قرارات تقييد حركة الأموال و البضائع في المصرف المركزي التي كانت السبب بإنهيار الليرة السورية
هذا المنشور تم كتابته بعد يوم واحد من الزيادة الوهمية و السلبية للرواتب بمقدار 100,000 ليرة قبل سنة

إن إرتفاع الأسعار حالياً هو على ثلاث مراحل :
__ المرحلة الأولى بسبب إرتفاع أسعار المحروقات
__ المرحلة الثانية بسبب إرتفاع سعر صرف الدولار
__ المرحلة الثالثة هي عند بدء ضخ مئات المليارات من الليرات السورية في السوق مع بداية قبض الزيادة بالراتب البالغة حوالي 100,000 ليرة
و بقي المرحلة الثالثة التي تتراكم زيادة الأسعار فيها شهرياً
و كل شهر يتراكم في السوق مئات المليارات من الليرات من الأشهر السابقة و كل ذلك بإزدياد شهري مستمر للتضخم النقدي و لزيادة مستمرة باسعار البضائع و سعر صرف الدولار بسبب تراجع العرض من الدولار و البضائع
حيث وقع السوق بفخ فائض السيولة النقدية بدون تغطية سلعية بالإنتاج
الحل الوحيد هو زيادة الإنتاج شهرياً بنفس نسبة زيادة كتلة الرواتب في السوق
و ذلك من أجل إمتصاص فائض السيولة النقدية بالليرة السورية و تخفيض سعر صرف الدولار
اي الحل الإسعافي هو تحرير الأسواق من القيود التي تكبله و هي وجود بعض المسؤولين في مراكز إتخاذ القرار الإقتصادي والمسؤولين في السياسة المالية
و الذين لا يريدون تحرير الأسواق لانهم يعتبرون :
تحرير الأسواق يعني نهاية صلاحياتهم الضاربة ( لتحقيق مصالح خاصة )على التاجر و الصناعي في السوق و المصنع و على الطريق


التعليقات:
الاسم  :   جمانة  -   التاريخ  :   26/07/2024
اهم سببان لما نحن فيه هو موظفو القطاع العام والسيارات الحكومية اولا موظفو القطاع العام مئات الالاف يقبضون رواتب وتعويضات ومهمات وبدلات وسيارات بالمحروقات والصيانة دون ان يقدموا اي عمل حقيقي ادخل اي دائرة حكومية موظف واحد يعمل وعشرة على الفيسبوك والوتساب ثانيا السيارات الحكومية عدة مئات من الالاف من السيارات الحكومية في الشوارع تكلف محروقات وصيانة مئات المليارات فضمة بقدونس تطلبها زوجة المدير من السائق تكلف الدولة بحدود 50000 ليرة لان المدام تريدها مفرومة من سوق التنابل بالشعلان والسائق مضطر لتنفيذ اوامر المدام هذين البندين دون غيرهما هما اهم سببين لما نحن فيه وهل المكتب المركزي للاحصاء يملك ارقام لعدد موظفي القطاع العام واعداد السيارات الحكومية وكلفتها السنوية!!! الى ان تعرف هذه البيانات

شارك بالتعليق :

الاسم : 
التعليق:

طباعة هذا المقال طباعة هذا المقال طباعة هذا المقال أرسل إلى صديق

 
 

سورس_كود



islamic_bank_1


Baraka16


Orient 2022



معرض حلب


ChamWings_Banner


CBS_2018


الصفحة الرئيسية
ســياســة
مال و مصارف
صنع في سورية
أسواق
أعمال واستثمار
زراعـة
سيارات
سياحة
معارض
نفط و طاقة
سوريا والعالم
محليات
مجتمع و ثـقافة
آراء ودراسات
رياضة
خدمات
عملات
بورصات
الطقس