سيرياستيبس : ظهر البيان الانتخابي لقائمة حلب التجارية على مستوى المرحلة وتطلعاتها , وانعكاساً لتطلع تجار الشهباء للنهوض بالعمل الاقتصادي بشكل عام والتجاري بشكل خاص بما يؤكد الأهمية التجارية المتميزة لمدينة حلب وبما يعكس عراقتها في مجال الصناعة .. مايؤكد أنها العاصمة الاقتصادية لسورية
تضمن البيان الانتخابي 9 أهداف تبدو متكاملة بمجملها وقادرة على النهوض بالواقع التجاري والاقتصادي خاصة وأن مرشحي القائمة يمثلون نخبة تجارية متميزة ومشهودلها في محافظة حلب والتي تضم في الشريحة الأولى كل من : محمد شيخو - ابراهيم بديوي - لؤي تومان - حسن خرقي - أحمد الخسارة - عبدالهادي الطيب - ناظم حنطاية - قاسم أبو راس - عامر دباغ - حسام الدين شحيبر
أما الشريحة الثانية فتضم : محمد عزيزة - رامي شاهين
سيرياستيبس تنشر البيان الانتخابي لقائمة حلب التجارية :
1- إعادة الغرفة لتجارها الحقيقيين و تصويب عملها لخدمة الشارع التجاري الذي تمثله و حل مشاكله، و إعادة الألق و النشاط إليها كبيت التجار و كواحدة من أعرق و أقدم الغرف التجارية في المنطقة و العالم. 2- إعادة الدور التاريخي القوي للغرفة في المشاركة برسم السياسات الاقتصادية بعد غياب طويل و بنقل صوت الشارع التجاري بكل أمانة و شفافية لأصحاب القرار و بما ينشط الحركة التجارية في أسواق المدينة و يخرجها من حالة الركود و الخمول التي لا تليق بعاصمة الاقتصاد الوطني. 3- التركيز على تذليل كافة مشاكل و عقبات العمل التجاري لدى الدوائر الحكومية كمشاكل التمويل و التموين (القانون ٨) و الجمارك و المالية، و العمل على تطوير القوانين و الاجراءات الخاصة بالاستثمار التجاري لحماية التاجر و المستهلك. 4-الإسراع في إعادة ترميم و تأهيل الأسواق القديمة و تمكين اصحابها من العودة اليها و تنشيط الحركة التجارية فيها خاصة بعد صدور المرسوم ١٣ لعام ٢٠٢٢ و الذي قدم اعفاءات و محفزات كبيرة لم تتم الاستفادة منها بعد. 5- الترويج للمنتج الوطني في الأسواق الداخلية و الخارجية و تعزيز صورته و سمعته التسويقية في المعارض التصديرية و في الاتفاقيات التجارية الدولية و تنشيط الأسواق التجارية التقليدية للمنتج الوطني و فتح أسواق دولية جديدة له. 6- الاهتمام بتدريب و تأهيل الكوادر البشرية الشابة و اعدادها لسوق العمل و الاهتمام ببرامج تمكين المرأة و ذوي الشهداء و الجرحى و أبناء الطبقات الفقيرة في المدينة. 7- إيلاء كل الاولويات لتطوير و دعم المشاريع و المبادرات الصغيرة و المتوسطة و المتناهية الصغر وفق رؤية تنموية واضحة لما لها من اهمية قصوى في رفد الاقتصاد الوطني. 8- تحريك الاستثمارات العديدة المجمدة للغرفة (فندق الامير - عقارات) و بما يغني مواردها و يمكنها من القيام بواجباتها تجاه تجارها و محيطها الاجتماعي. 9- العمل مع باقي الغرف و الفعاليات الاقتصادية في المدينة بروح الفريق الواحد المتكامل وفق نهج داعم للتنمية الاقتصادية المستدامة لتأمين حاجات المواطن سواء كان منتجاً أم مستهلكاً.
|