هذا ومن المتوقع قدوم المزيد من النواقل بشكل متتابع خلال الشهر
القادم مع استمرار قدوم نواقل الغاز. بما قد يؤدي الى تخفيف الأزمة الحالية وزيادة توزيع المشتقات على مختلف القطاعات بشكل مريح وضمن مدد زمنية أقل مما هي عليه حاليا
مع الاشارة الى أن أزمة الوقود تسببت في توقف العديد من الانشطة الاقتصادية والخدمية الى جانب تباعد كبير في ووصول رسائل البنزين وغيرها ..
وهذا كله ادى الى ارتفاع جزئي لاسعار البنزين والمازوت في السوق السوداء ومعظمه تهريب او بيع للمخصصات كما وصلت جرة الغاز الى 200 الف ليرة .