سيرياستيبس :
قضت السيدة أسماءالأسد عدة أيام مع الأهالي في القرى المنكوبة بالحرائق في الساحل السوري قامت خلالها بالتواصل مع الناس هناك ومحاورتهم في شكل التعويضات والاعمال التي يمكن القيام بها للنهوض من جديد وتجاوز أثار الحرائق . . ومعروف أن السيدة أسماء الاسد تمتلك رؤية تنموية للمناطق الأقل تطورا وعملت على مدى السنوات الماضية بما فيها سنوات الحرب على سورية في ترسيخ مفهوم التنمية المحلية , وقادت العديد من الأعمال الناجحة على مستوى عال من الاحترافية لنشر المشاريع الصغيرة والمتناهية الصغر على مساحة واسعة من الجغرافيا السورية
واليوم تحاول السيد الاسد مساعدة الناس والعائلات في الساحل السوري على الشروع في الأعمال والمشاريع التي تمكنهم من تأمين دخل مستدام للعائلات وبما يمكنها من النهوض بواقعها المعيشي وتلبية احنتياجاتها..
|