بعد خروجه من باب الكنيسة بثوان برفقة عروسه، قُتل الرجل المكسيكي ماركو أنطونيو البالغ من العمر 32 عاماً، عندما كان يسير باتجاه السيارة بعد انتهاء مراسم زواجه في كابوركا بالمكسيك، تاركاً عروسه ملطخة بدمائه.
وأكدت المصادر أن ماركو، الذي يعمل مهندس تكنولوجيا المعلومات، أصيب برصاص سلاح ناري عن طريق الخطأ، من العصابات المتحاربة في المدينة، ما تسبب بوفاته على الفور.
كما أكدت المعلومات أن شقيقة الراحل أصيبت أيضاً برصاصة في ظهرها.
وأشارت التحقيقات الأولية إلى أن الهجوم على ماركو كان موجهاً نحو شخص آخر، كان يتزوج في الوقت ذاته بمدينة مجاورة.