كشفت وثائق مسربة أن برج إيفل في حالة سيئة ويغطيه الصدأ ويحتاج إلى إصلاح وترميم بشكل كامل، لكن بدلاً من ذلك تم ترميمه تجميلياً فقط تحضيراً للألعاب الأولمبية عام 2024.
ويخضع البرج لعملية إعادة طلاء بقيمة 60 مليون يورو استعداداً لدورة الألعاب الأولمبية لعام 2024، وهي المرة العشرون التي تتم فيها إعادة طلاء النصب التذكاري.
وكان من المفترض أن يتم تجريد ثلث البرج ثم وضع طبقتين جديدتين. ومع ذلك، فإن التأخير في العمل بسبب وباء كورونا ووجود مستويات مقلقة من الرصاص في الطلاء القديم يعني أنه سيتم علاج 5 بالمئة فقط من الضرر.