برسم الحكومة الغراء ..
خبير يخبركم بالآثار الكارثية لانهيار القوة الشرائية للدخل في سورية ؟
سيرياستيبس
كتب الخبير الاقتصادي جورج خزام :
ما هو التأثير المعنوي لإنهيار القوة الشرائية للدخل بسبب إنهيار سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار ؟
شعور الأهل بأنهم غير قادرين ان يكونوا أب و أم مثاليين قادرين على تلبية الإحتياجات الأساسية للأبناء بالحد الأدنى
شعور الأولاد بأن هنالك تقصير من الأهل بواجبهم من ناحية تأمين الإحتياجات و المصروف
. (( و معه تغير المفهوم الحقيقي للأبوة و البنوة
. هو يكون لي أباً مثالياً و أنا أكون له إبناً صالحاً ))
إنهيار الأخلاق و ظهور مبادئ جديدة أكثر واقعية بشرعية السطو على المال العام و الخاص بدون اي شعور بالندم
المجاهرة و عدم الخجل من الإعتراف بسرقة المال العام على اعتباره أمر عادي بسبب ظروف الغلاء
هجرة و انتشار السوريين لجميع أنحاء دول العالم و هم بحالة مزرية من الفقر و الحاجة
و معه النظرة الغير لائقة لمكانة السوريين بالخارج
وقوع الشباب بالضياع و التأكد بعدم وجود الأمل بأي إصلاحات إقتصادية و مالية من شأنها إنتشالهم من البطالة و الأجور المتدنية بشدة
تراجع مكانة المثقفين و أصحاب الشهادات العلمية بسبب تدني أجورهم لأرقام زهيدة
حيث يكون مقياس أهمية العمل هو بمقدار الدخل فقط
إنفصال الكثيرين عن الشعور بالإنتماء المطلق للوطن بسبب عدم القدرة على الحصول على الحاجات الأساسية فيه للبقاء على قيد الحياة
زيادة نسبة العزوبية بين الشباب و زيادة نسبة الطلاق بين المتزوجين بسبب إرتفاع تكاليف المعيشة
قيام حملة الشهادات الجامعية و العلمية بأعمال لا تتناسب مع المؤهل العلمي
شعور الأهل بأنهم غير قادرين ان يكونوا أب و أم مثاليين قادرين على تلبية الإحتياجات الأساسية للأبناء بالحد الأدنى
شعور الأولاد بأن هنالك تقصير من الأهل بواجبهم من ناحية تأمين الإحتياجات و المصروف
. (( و معه تغير المفهوم الحقيقي للأبوة و البنوة
. هو يكون لي أباً مثالياً و أنا أكون له إبناً صالحاً ))
إنهيار الأخلاق و ظهور مبادئ جديدة أكثر واقعية بشرعية السطو على المال العام و الخاص بدون اي شعور بالندم
المجاهرة و عدم الخجل من الإعتراف بسرقة المال العام على اعتباره أمر عادي بسبب ظروف الغلاء
هجرة و انتشار السوريين لجميع أنحاء دول العالم و هم بحالة مزرية من الفقر و الحاجة
و معه النظرة الغير لائقة لمكانة السوريين بالخارج
وقوع الشباب بالضياع و التأكد بعدم وجود الأمل بأي إصلاحات إقتصادية و مالية من شأنها إنتشالهم من البطالة و الأجور المتدنية بشدة
تراجع مكانة المثقفين و أصحاب الشهادات العلمية بسبب تدني أجورهم لأرقام زهيدة
حيث يكون مقياس أهمية العمل هو بمقدار الدخل فقط
إنفصال الكثيرين عن الشعور بالإنتماء المطلق للوطن بسبب عدم القدرة على الحصول على الحاجات الأساسية فيه للبقاء على قيد الحياة
زيادة نسبة العزوبية بين الشباب و زيادة نسبة الطلاق بين المتزوجين بسبب إرتفاع تكاليف المعيشة
قيام حملة الشهادات الجامعية و العلمية بأعمال لا تتناسب مع المؤهل العلمي
المصدر:
http://syriasteps.net/index.php?d=131&id=197310